في العالم الحقيقي نحن.
في 15 أكتوبر 2016
http://www.thur.de/philo/philo5.htm
ورمزية الكهف
في كتابه جمهورية أفلاطون يناقش إمكانية أمرا دولة مثالية. وفيما يتعلق بمسألة ما إذا كانت وكيف يمكن للناس أن يتم تشكيلها، وتستخدم أفلاطون المثل، القصة الرمزية الكهف الشهير. انها حول ما إذا كان وكيف يمكن للإنسان أن يعرف الحقيقة (أفلاطون، ص 301ff.).
"تخيل الناس من قبل في مسكن تحت الأرض ... منذ الطفولة هم مدوخ في هذا الكهف ... (انهم) فقط مشاهدة مباشرة أمامه ... من فوق ولكن من بعيد من وراءها تظهر ضوء النار، ولكن بين النار والرجل وهو معصوب العينين تشغيل ما يصل الطريق نحو جنبا إلى جنب الذي أقيم جدار منخفض ... على طول هذا الجدار ... الناس ارتداء كل أنواع الأدوات الماضي ...
يمكن هؤلاء السجناء على حد سواء كما ينظر للطرفين من خلال أنفسهم عن بعضها البعض من الظلال التي ألقتها تأثير النار عليهم الجدار المقابل من الكهف؟ ... باستمرار حتى السجناء ستقبل شيء صحيح مثل ظلال الكائنات الاصطناعية.
إذا كان أحد منهم العنان وسيكون مضطرا فجأة على الوقوف، وتحويل الجولة الرقبة، ... نظرة إلى الضوء ... وإذا كنت الآن إجباره على تحويل ضوء له على ضوء نفسها، ولكن عينيه ذلك من شأنه أن يضر. .. ولكن اذا قوة واحدة من قبل ... ارتفاع دفعت له من هناك صعودا وليس أكثر راحة، كما أن كنت قد جلبت الى ضوء الشمس، وقال انه لا يشعر هذا العنف مؤلمة ومقاومته؟ ... مؤخرا انه الشمس، وليس مجرد انعكاسات نظرة عن نفسه في الماء ... واقع الكامل ... والنظر في طبيعتها تكون قادرة ...
عندما يكون هذا التراجع سيرتفع إلى الكهف والاستيلاء هناك مرة أخرى مكانه القديم، ثم عينيه لن تكون مغمورة رسميا في الظلام. واذا كان الآن مرة أخرى ... تتنافس في تفسير تلك الصور الظلية، ... من أنه لن يقدم نفسه بأنه سخيف وانه لن يطلق عليه من قبله، صعوده إلى الأعلى هو المسؤول ... ومجرد محاولة، لنقل ما يصل، الشجب؟ ..
لذلك، نحن في العالم الحقيقي في كهف. أولئك الذين يأتون إلى السطح، بالكشف عن العالم الحقيقي.
ونحن ندرك جميعا. في هذه اللحظة، ونحن ندرك فقط ظلال العالم الحقيقي. هذا هو القيود العقلية.